Solo gay árabe muestra tus tetas

Mostrar más
Comentarios
12
o para publicar comentarios
BABYBAISEUR
BABYBAISEUR 7 meses atrás
je veux bien qu'il soit mon partenaire en sexe homosexuel, j'adore cette beauté gay 
Responder
haybusa2020 12 meses atrás
بصحتك الغزالة...كلك بزازل العودة 
Responder
aimo01
aimo01 1 año atrás
Diyal le7wa 
Responder
adiljetli3 3 años atrás
bzaf
Responder Mostrar comentario original
adiljetli3 3 años atrás
Ana ahbiba
Responder Mostrar comentario original
mogab_sohaj
mogab_sohaj 3 años atrás
للعلم انا موجب وهقول رئي فى التعامل مش هقول مع السالب لاء هقول التعامل مع الشخص الى ميوله سالب اشيك بشكل عام

هوه ليه الاهانه ليه عدم التقدير ليه الاستخفاف ليه الغدر ليه الاساءه

بصو يا جماعه بلا استثناء نتعامل مع الاشخاص الى ميولها سالب كلها فى البدايه بكل رقى واخلاق

لائنو بجد فيه لشخاص ميولها سالب بيكونو ولاد ناس ومحترمين جدا دا كمان ممكن يكونو احسن مننا

بس هوه الموضوع معاه موضوع احساس وشعور مش شهوه بس وعلى فكره فيه ناس

عندها احساس لو جينا نفكفكه ونقرأه بالعربى كده هنلاقى معناه انو هوه عاوز حضن راجل حضن اب حنون او حضن اخ يكون سند ليه او صاحب مخلص يوده ويسئل عليه والنوع ده اصلا لو قابلته هتلاقيه مش بيحب يتكلم على الانواع كتير لأنو فى الاساس هوه راجل وابن راجل بس فاقد اشياء وبيدور عليها او ظروف حصلتله خلته انسان فى الحب محتاج عطف وحنان وممكن يكون بيقبل الممارسه علشان هوه حب وشايف انو الممارسه دى وانو يقبل بكده دى شايفها من ناحية العطاء مش انو هوه كل حياته سكس لا دى عباره عن رغبات مبنيه على بعضها وبتيجى مع الوقت فا يا جماعه مش كل السوالب ماشيين بمؤخراتهم لا مؤاخزه يعنى لا دا فيه الى ماشى بقلبه واحساسه واقل كلمه ممكن تاثر فيه ويلاقى نفسه وحده ومحدش فاهمه والى زى ده لو حب هيحب بجنون فاتخيلو الى هيوصل للدرجه دى من الحب ممكن يرفض طلب لحبيبه فا يا ريت نجيبها كده باحترام ورقى واطمئنان وود فى الاول وكل حاجه هتيجى براحتها وبشكل مقبول وحلو معلش طولت عليكم شكرا لمروركم الكريم
Responder
Fouaddz2021 3 años atrás
لي حاب ينيكني صوت بريفي
Responder
GENTILMAN 3 años atrás
tahbili rak i chaba barcha
Responder
Yanati01 3 años atrás
مكرهتش نحوطلك بين سنانك وهانيا
Responder
Fredema 3 años atrás
Trop belle ma chérie
Responder